لذا لا يمكننا أن نَصِف الإنسان بأي صفة
تخرج عن حدود ما وصفه الله عز وجل به في القرآن الكريم
فهو أعلم به بنوازعه ، ونفسه ، وقلبه ، وروحه ، وعقله ، وجسده ..
لأنه الذي خلقه وصوره
فمن عظمة الإسلام أنه وصف الإنسان من كل النواحي
فتناوله من حيث :: الشمول ، العُمق ، الإتزان
لمعرفة المزيد يمكن معرفة ذلك بمتابعة سلسلة :
لفضيلة الشيخ / عمر عبد الكافي - حفظه الله - .
للاستماع أو مشاهدة أو تحميل السلسلة :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق